Description
وفي هذه اللحظة ارتفع صوت بكائها، حتى سمعها المرضى في الحجرات المجاورة
قطعت أوصالي وشعرت في لحظات كثيرة بأنني سأقول سأفعلها، خزامي هيلين، لا أعرف حقا أي نوع من البشر أنت أي نوع أنت؟ أي شر تحملينه، دعي مادلين وشأنها وواجهيني أنا، لم تحاولين انتزاع إنسانيتنا، لقد خلقنا الله أرواحًا في أجساد، أحرارا من يعطيك الحق بأن تسلبينا إياها ؟! حطمي الأضلاع، اغتصبي الأجساد، لا سلطان لك على القلوب
ولن تقضي إلا هذه الحياة الدنيا، وعند الجبار تجتمع الخصوم.
Reviews
There are no reviews yet.